الناسور العصعصي

الناسور أو ما يسمى بكيس الشعر، هو كيس ينشأ في أسفل الظهر يحتوي على الشعر المتساقط والجلد الميت مع وجود البكتيريا والسوائل، يتحول إلى كتلة ويشكل فيما بعد خراجًا ويسبب ألمًا شديدًا مع مرور الوقت وإفرازات دموية وأغلب المصابين هم من الرجال، والعدد في ازدياد وتعود الإصابة بالإصابة إلى الجلوس لفترات طويلة، هناك أنواع كثيرة […]

في المقال التالى نتعرف على تكلفة علاج الناسور الشرجي، والعوامل التي تحدد تكلفة علاج الناسور الشرجي، ونناقش نوع آخر من الناسور الأكثر شيوعا وهو الناسور الشعري أو العصعصي، يقل الألم  الناتج عن الناسور الشرجي مع تناقص القيح، ثم يعود للظهور عندما يتشكل مرة أخرى، لذا لا بد من الحصول على علاج لوضع حد لهذه الأعراض،

يختلف شكل الناسور الشرجي من شخص إلى آخر، وهو عبارة عن نفق أو فتحة أو ممر ليس مألوف؛ حيث يربط بين الفتحة الشرجية من الداخل والخارج والجلد الذي يحيط بهذه الفتحة.. فما هو شكل الناسور في بدايته؟ وما هي أماكن خروج الناسور؟ وما هي أهم وأخطر أنواعه؟ شكل الناسور قد يمتد الناسور الشرجي في كثير

 الناسور العصعصي – Pilonidal Disease هو عبارة عن إصابة بصيلات الشعر في منطقة أسفل الظهر بالالتهاب ونتيجة هذا الالتهاب يكون أكياس أو جيوب تحتوي على الشعر والاوساخ مما يسبب آلام قوية عند الجلوس أو ممارسة المهام اليومية يمكن إجراء عملية الناسور العصعصي بعدة طرق سنذكرها في مقال اليوم كما يعالج أيضا بعدة طرق ومنها الشق

تعتبر المشاكل التي تؤثر على فتحة الشرج، مثل الشقوق الشرجية والنواسير الشرجية، مزعجة بشكل خاص، بالإضافة إلى الألم الذي يرافقه، فهو يعيق المريض عن ممارسة حياته اليومية، لا يستطيع الحركة أو الجلوس بشكل طبيعي، ويصبح التبرز كابوساً مستمراً، ولذلك فإن التدخل الطبي المبكر لهذه الحالات يساعد على علاجها قبل تفاقمها، واستعادة قدرة المريض على ممارسة

الناسور النسائي هو عبارة اتصال الجزء السفلي من الجسم المنطقة المهبلية بأجهزة الجهاز الهضمي، ولكنه اتصال غير طبيعي  في هذه الحالة يحدث تسريب لفضلات الجهاز الهضمي إلى داخل المهبل مما يؤدي إلي أعراض لا يمكن احتلالها، وهي كثرة الغازات المهبلية وظهور بعض البراز داخل المهبل. اعراض الناسور النسائي  من الأعراض البارزة التي تظهر على المريض

الناسور الشرجي هو اسم غير مألوف لدى معظم الناس، في الحقيقة الناسور الشرجي هو أحد الأمراض التي قد تصيب المرضى من جميع الأعمار ومختلف الأجناس، وقد تم اكتشاف الإصابة به بشكل متكرر إلى حد ما، وهذا لا يقل أهمية عن الاضطرابات المعوية والمستقيم الأخرى، وعدم علاج المشكلة يسبب ببساطة أعراضًا مزمنة أو أكثر خطورة، مما